حين تزهق الأرواح.
بإيقاع..
قلق و ترقب و أرتياب !
حين تُعدم الضمائر.
ولا شريك يُبادلك ..
ضحك أو فرح أو حتي وداع !
و مطرقة تدكُ شموخَ العزة و الكبرياء .
يرقدُ الصمت..
في أسرةِ الحناجرِ و الأنصياع !.
هنا أنتَ فيِ لا وطُن و لا أماُن .
وتفتك بصوت الحرية .
و تدهُس تحت أقدامٌك الوفَاء .
إنجي علي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق