يا سيدي..رفقاً بي .
نعم أحرقني أشتياقي إليك
وجعل مني دميّةً
مترامية تحت قدميك .
وحرف في قصيدة
في هامشِ الأوراقِ يلازمُ الخفاءُ
***
ونسيتَ حبيّ كله
الذي أرهقتَهُ حد الهلاك
ووقفتَ ترقبَني حتى الممات.
أشقيتني..
ونسيتَ من كان معني للكبرياء
***
لستَ أدري من الوجود
ذاك أرض أم فوقي السماء
لم يبقَ مني شئ غير الأشتياق
***
و مضيتَ راحلة إلي درب المتاهة .
بدون شئ فقد سلبتني كل الاشياء
***
الآنَ لم أعدْ أعبا بزيفِ جرحي
وقلبٍك شُقَّ من حجرٍ أصَّمْ.
أم اشد قسوة و عناد
فسوف امضي بعيداً عنك
شاء قلبي ام لم يشاء .
إنجي علي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق