و مازلت تسرق من عمري..
الأنتظار..
وتلوذ بي خلف أبواب الحنبن .
تساورني شكوك الهوي .
بين الخوف و صقيع المدي .
تأكلني الرياح كما تشتهي .
و يعانقني الجراح و صراخ الأنين .
يا ليتني أنعمُ بالهوى دونَ اقترابٍ.
و لكن نبضي غافل عقلي و دنا .
و أشعل البراكين ..
إنجي علي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق