دون أن أدري
أطلقتُ سراحَ قلبي..
لينطلق ..
ليحلق ..
ليسبح ...
في بحور الشوق و الحنين
.ليعد لي حاملا معه الأيمان و اليقين ..
وأنتظرت !!
فقد جاء.
مُعتذرا لي عن مُحاولاته البائسة في البحث
عنها و أنها لاتوجد..
علي أرض الواقع..
المرير...
علي أرض الواقع..
المرير...
و أنها جفت من سنين
راجياً إياي عدم البحث مرة أخري
كي لا يصيبني ..
اليأس الأليم !!.
لكنني لن أمل ..
فالله وحده عنده حسن التدبير
لكنني لن أمل ..
فالله وحده عنده حسن التدبير
إنجي علي ..*
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق