عندما نمارس الصمت في قمة حاجتنا للبوح..
يبقى الوجع مدفوناً.
حتى لو كان الدمع صامتاً دون صوت..
أبحث في من حولي.لعلي أجد دواء يشفيني !
لم أجد غير الكل مجروح .. مثلي..
فآيقنت..
بإن الوجع ” دآء لآ دوآءله..
ليبقى الوجع مدفوناً..
ولسوف نرسم إبتسامة لعلها..
تغير من ملامح القدر ..
إنجي علي..*
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق