لازلت أقف على جسر الحنين.
أختال ما بين الحلم و اليقين !
أتسلق أسوار الشوق .
ويخيم الغيم وراء الغيم .
أنتظرك على الأبواب
.علي أخر أنفاسي
كي أجدك وشاح يدفئني
وينسيني برد السنين .
أحفر على صدرك بعض الكلمات
والذكريات.
وعلى رصيف الحلم .
حيث أغفو هناك.
طفلة ضائعة لم تعرف لقلبها حدود .
تتسلق علي جدران دروب العاشقين .
.إنجي علي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق