وسط هواجس الصمتِ دخلت سجناً ضيقاً !
فيه الذكريات تحترق و تذوب بين الخفايا.
أضرمت في قلبي نار العشق و رحلتُ تاركة وراءها البقايا.
أبحث عن مسودة ابوح بهاعن الحزن !!
فوجدت رماد الشوق يتناثر في الثنايا .
سقطتُ من غيم الوهم بعدما أهديت الحب سنين من صبايا .
سعيتُ ألملم أوصالي دون جدوي !!
أصبحت كالورقة مرتعشة في مهب الشوق .تتهوي في الزوايا .
ومازلت على قيد العشق اتنفس الحب برغم انني أول الضحايا
إنجي علي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق