أعتــرف بصـــدق حزيـــن :
 لقـــد أحببتـــك .حقــاً ذات يـــومـ .
 و لكـــن غـــرورك .و كبريائـــي.
 منعنـــي أن أتفـــوه بحـــرف لـــك .
 كـــأن الابجديـــات لــمـ تفـــك شفـــرة لسانـــي بعـــد !
 ففضـــلت أن أصمـــت خيـــراً 
 فأصبحـــت في نظـــرك صنمـــاً أصـــمـ
 ولـولـا كبريائــي  لانكســرت أمامــك !.
 
إنجـــي علــــي. 
فأصبحـــت في نظـــرك صنمـــاً أصـــمـ
ولـولـا كبريائــي لانكســرت أمامــك !.

 
 
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق