الأربعاء، 19 سبتمبر 2012




دون أن أدري
أطلقتُ سراحَ قلبي..
لينطلق ..
ليحلق ..
ليسبح ...
في بحور الشوق و الحنين 
.ليعد لي حاملا معه الأيمان و اليقين ..
وأنتظرت !!
فقد جاء.
مُعتذرا لي عن مُحاولاته البائسة في البحث
عنها و أنها لاتوجد..
 علي أرض الواقع..
 المرير...
 و أنها  جفت من سنين
راجياً إياي عدم البحث مرة أخري 
 كي لا يصيبني ..
اليأس الأليم !!.
لكنني لن أمل ..
فالله وحده عنده حسن التدبير 
إنجي علي ..*
.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق