الجمعة، 7 سبتمبر 2012

عندما نمارس الصمت في قمة حاجتنا للبوح..

يبقى الوجع مدفوناً.

حتى لو كان الدمع صامتاً دون صوت..

أبحث في من حولي.لعلي أجد دواء يشفيني !

لم أجد غير الكل مجروح .. مثلي..

فآيقنت..

بإن الوجع ” دآء لآ دوآءله..

ليبقى الوجع مدفوناً..

ولسوف نرسم إبتسامة لعلها..

 تغير من ملامح القدر ..

إنجي علي..*

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق