بين الظل والروح !
يختبىء في داخلي ضوء,
يلمع نحو الشمس .
إشارات بلا شفرة,
موسيقى,,
تلتف حولها الحنايا,
ذكريات..
كأنني عشت ألف عام !!
أستفيق لحظة ,,
على حفيف أشرعة الأشتياق ,
دون ضجيج،
نحو سواحل تتعرى فيها الحياة..
حين تدق نواقيس الفراق ..
لم ينهشني الحنين ,,
فقط غيابك أكثر ألماً,,
و أشده أعتصارا
انجي علي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق